الاثنين، 5 أكتوبر 2009

صدفة ولكن.....


أحيانا نصادف مواقف في حياتنا
تكون صدفة حقيقية
ولكن بصراحة
ربما كنا نتوقع حدوثها
او ربما كنا نتمنى حدوثها
وعندما تأتي وتتحقق
نجد انفسنا كالطير الهارب
يحاول أن يجد ملجأ يطير اليه ليترك كل التساؤلات الممكنة الحدوث
وكل إتهامات العيون التي من الممكن ان تتخلل ذلك اللقاء الخاطف اللطيف
والذي قد يكون بنظره اروع من أي موعد متفق عليه
فيحاول ويحاول ولكن...
ما من مفر
يجب ان يواجه الحقيقة لتصبح الصدفة او الحلم واقعا فيتخلص منه
وحالما ينتهي كل هاذا
ويشعر ان الاحداث توالت بسرعة غريبة
يجد نفسه ضائعا في متاهات تفاصيلها
ولينجوبنفسه من الغرق في ذلك السراب وتلك الاوهام
لا يتوانى إلا أن
يبدأ من جديد بتخيل حلم جديد او صدفة جديدة
وربما تحدث مرة اخرى وتكون
صدفه متوقعة
مرة اخرى
εïз




افتكرت محمد حماقي

حياتي وهو مش فيها سنين عدت رضيت بيها
وفاكر لو قابلت عنيه عادي جدا هعديها
واديك يللي افتكرت انسيت قابلتو الليلة واتهزيت
طب ازاي في حاجات بتموت وتيجي الصدفة تحيها

وافتكرت لما جت عيني في عينو سنيني معاه
وافتكرت وعد كان بيني وبينو زمان خدناه
وافتكرت مسكتو في إيدي وإيدي خلاص سيباه

وافتكرت لما جت عيني في عينو سنيني معاه
وافتكرت وعد كان بيني وبينو زمان خدناه
وافتكرت مسكتو في إيدي وإيدي خلاص سيباه

قصادي عيونو محتارة يقرب ولا يدارا
جا اليوم اللي اشوفو أنا فيه وما نتكلمش ياخسارة
دي صعبة عليا واعمل إيه مافيش في إيديا شيء تاني
خلاص أهو اسمي شفت عنيه عشان دي بجد وحشاني

وافتكرت لما جت عيني في عينو سنيني معاه
وافتكرت وعد كان بيني وبينو زمان خدناه
وافتكرت مسكتو في إيدي وإيدي خلاص سيباه




ليست هناك تعليقات: